بحضور وزيرة التخطيط مؤسسة القلعة تعلن اسماء الدفعة الجديدة من الحاصلين على منح العلمية 2025/2024
ليصل اجمالي المنح المقدمة +215 في أكثر من 35 تخصص و+65 جامعة رائدة حول العالم
كتب حاتم عبدالرحيم
أقامت مؤسسة القلعة للمنح الدراسية احتفالية كبرى لتكريم الفائزين بالمنح الدراسية التي تقدمها المؤسسة للعام الثامن عشر على التوالي، ولمنحهم فرصة الحصول على درجة الماجستير والدكتوراة من أبرز الجامعات العالمية، للعام الدراسي 2024/2025، بالإضافة إلى المنح المقدمة بدعم من “الشركة المصرية للتكرير”، أكبر استثمارات شركة القلعة في قطاع الطاقة، وذلك في إطار دورها المجتمعي.
حضر الاحتفالية معالي الوزيرة الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والسيدة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي سابقًا، بالإضافة الى حضور مميز من كبار الشخصيات والمسئولين الحكوميين، والمبعوثين الدبلوماسيين وعلى رأسهم ممثلي شركة القلعة الدكتور أحمد هيكل، المؤسس ورئيس مجلس الإدارة، وهشام الخازندار، الشريك المؤسس والعضو المنتدب، وغادة حمودة، رئيس قطاع الاستدامة والتسويق، بالإضافة الى ممثلي مجلس أمناء مؤسسة القلعة وعلى رأسهم المهندس محمد علي الحمامصي نائب رئيس مجلس الأمناء، وياسمين الضرغامي، المدير التنفيذي للمؤسسة، وممثلي الشركة المصرية للتكرير وعلى رأسهم السيدة علياء هيكل، الرئيس التنفيذي للشئون المالية للشركة المصرية للتكرير، والسيد هاني إسماعيل، مدير مكتب التنمية المجتمعية بالشركة، وممثلي السفارة الأمريكية في مصر وعلى رأسهم السيد روبين هاروتونيان، الوزير المفوض للدبلوماسية العامة بالسفارة الأمريكية بالقاهرة والسيدة سارة عوض، اخصائي مشاركة القطاع العام.
يأتي ذلك في إطار استراتيجية شركة القلعة التي تركز على المساهمة في تطوير المنظومة التعليمية والاستثمار في الشباب، لبناء كوادر شابة وطنية تستطيع قيادة المستقبل، وقادرة على دفع عجلة التنمية، تماشياً مع استراتيجية الدولة التي تولي اهتماماً خاصاً بتطوير قدرات الشباب لخلق جيل من الشباب المتخصص من ذوي الكفاءات العالية لتعزيز التنمية في مختلف القطاعات، فضلاً عن تفعيل أهداف التنمية المستدامة المعنية بكل من التعليم الجيد “الهدف 4″،والمساواه بين الجنسين “الهدف 5″، والعمل اللائق ونمو الاقتصاد “الهدف 8″، والحد من أوجه عدم المساواة “الهدف 10”.
وهذا العام تم اختيار 7 طلاب وطالبات للحصول على المنح الدراسية في تخصصات اقتصاد، وإدارة اعمال، والحقوق، والتكنولوجيا المالية. وقد تم اختيار الفائزين بعد عملية تقييم علمية دقيقة لاجتياز شروط الحصول على المنحة. تضم قائمة الفائزين للمنحة للعام الدراسي الجديد طلابًا من محافظات القاهرة والجيزة والفيوم والغربية، وهو ما يعكس التزام مؤسسة القلعة بتوسيع قاعدة الحاصلين على المنح لتشمل جميع أنحاء الجمهورية، هذا وقد وصل إجمالي المنح التي قدمتها المؤسسة حتى الآن +215 منحة.
وتشترط مؤسسة القلعة للمنح الدراسية للحصول على المنحة أن يكون المتقدم مصري الجنسية ومقيمًا في مصر، وألا يتجاوز عمره 35 عامًا عند غلق باب التقديم، وأن يكون قد حصل على قبول غير مشروط من إحدى الجامعات المعترف بها دوليًا في مجال دراسته المختارة، ولديه سجل دراسي حافل ومتميز، وأن يكون في حاجة فعلية للدعم المادي لاستكمال دراسته، بالإضافة إلى تمتعه بصفات شخصية مميزة وشغف بالتعلم والبحث العلمي. كما تشترط المنحة العودة للعمل في مصر بعد الانتهاء من المنحة لمدة عامين على الأقل حتى يتسنى الاستفادة من الخبرات العلمية والأكاديمية التي تم اكتسابها ومشاركتها مع الاخرين.
وأشادت معالي الوزيرة الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، بمبادرات التنمية المجتمعية التابعة لشركة القلعة وعلى رأسها مؤسسة القلعة للمنح الدراسية، مؤكدةً على أهمية الاستثمار في التعليم كونه الركيزة الأساسية لبناء مستقبل أفضل لمصر. وأضافت: “إن احتفالية اليوم تُعطي أملًا وطاقة إيجابية ونظرة أفضل لمستقبل لبلدنا، وأوجه الشكر والتقدير لمؤسسة القلعة للمنح الدراسية وشركة القلعة لأنها تمثل دور القطاع الخاص المحوري في المسئولية المجتمعية لما تقدمه من قيمة مضافة في التعليم والذي يعد الاستثمار الأمثل للمستقبل، وأن الاستثمار في الشباب والاستمرارية في تقديم هذه المنح، يُؤكّد إيمان شركة القلعة الراسخ بأهمية التعليم كمحرك للتنمية والتقدم.”
وأشارت أن من خلال تجربتها كأحد أعضاء مجلس أمناء مؤسسة القلعة لمدة 8 سنوات، شهدت عن قرب التزام المؤسسة بتقديم برامج تعليمية رفيعة المستوى تُراعي التنوع والشمول، وتُساهم في بناء قدرات الشباب وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم.
وأوضحت أن مؤسسة القلعة تبذل جهودًا في اختيار الطلاب وتوفير منح في أفضل الجامعات العالمية لضمان حصولهم على تجربة تعليمية متميزة تؤهلهم لسوق العمل، كما أن التعليم والتدريب المستمر يمثلا سلاحين أساسيين لبناء مستقبل أفضل، وأن مؤسسة القلعة تُقدم نموذجًا رائدًا في هذا المجال، لا تُساهم فقط في بناء العقول، بل أيضًا في بناء الشخصية وتنمية القيم الإيجابية لدى الشباب.
وأكدت على أهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني، ودورهم المحوري في تنفيذ خطط وأهداف الدولة ورؤية مصر 2030 التي تُشكل الإطار العام للتنمية. وختمت حديثها قائلة: “إن رحلة التعليم ليست رحلة أكاديمية فقط، بل هي رحلة ثقافية واجتماعية مستمرة تُساهم في بناء الإنسان بشكل متكامل.”
ومن جانبها أشادت السيدة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي سابقًا، بمؤسسة القلعة ووجهت التحية والشكر على استمرارية جهودها على مدار 18 عاما في تقديم الدعم للشباب والاستثمار في التعليم. أكدت والي أن التعليم هو الملاذ الأخير والأهم والأكبر في الأوقات الصعبة التي نشهدها على مستوى المنطقة والعالم. كما أشادت بنجاح المؤسسة في تحقيق التنوع الجغرافي وكسر الحواجز المعتادة التي تحُجم من قدرات السيدات في المجتمع بإتاحة فرصة السفر للخارج والدراسة في أعرق الجامعات.
كما شاركت قصص النجاح لبعض الحاصلين على المنحة من خلال الرسائل النصية والصوتية، وقالت: “أشكركم على هذا الاستثمار في التعليم لأنه أبو التنوير ورديف المعرفة ومصدر الحكمة”.
وأضافت والي أن الاستدامة هي الفكرة الأساسية التي تقوم عليها خطط التنمية، وأن القطاع الخاص الذي يستثمر في التعليم بنهج مستدام مثل مؤسسة القلعة، يستحق التحية والمساندة والتقدير.
وأعرب الدكتور أحمد هيكل، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة القلعة، عن فخره بدور مجلس أمناء المؤسسة وإنجازات الشباب الحاصلين على المنح الدراسية قائلاً: “في غاية الامتنان لمجلس أمناء المؤسسة ولجهودهم الدؤوبة للإشراف على أعمال المؤسسة وضمان تحقيق أهدافها وأتمنى كل التوفيق للفائزين هذا العام”. وأضاف: “أنشأنا مؤسسة القلعة لدعم طموحات وتطلعات الشباب المصري مع التركيز على تخصصات ذات أهمية استراتيجية وتزويد الطلاب الواعدين بفرصة وتجربة تعليمية متكاملة تساهم في توسيع آفاقهم المعرفية وتعزيز مهاراتهم الإبداعية لمواجهة جميع التحديات وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة”. وأكد هيكل على التزام شركة القلعة الراسخ بمسؤوليتها المجتمعية، من خلال العديد من البرامج التي تنفذها الشركة في هذا المجال ومن أهمها مبادرات مؤسسة القلعة للمنح الدراسية.
وقال السيد هشام الخازندار، الشريك المؤسس والعضو المنتدب بشركة القلعة خلال كلمته في الاحتفالية: “نؤمن بضرورة الاستثمار في تنمية الطاقات الشبابية وتزويدهم بالمهارات وبأهمية التعليم كحجر الأساس لإعداد جيل جديد من رواد الأعمال والقيادات الشابة لبناء مستقبل مصر”. ولفت إلى أن المؤسسة تولي اهتمامًا كبيرًا بالشباب المصري المُلهِم الذي يتمتع بالرغبة والقدرة على تحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعه، من خلال دعمه بمنح دراسية تتيح له الاستفادة من التعليم في أفضل الجامعات في مجالاتهم بشرط العودة للعمل في مصر بعد الانتهاء من المنحة لمدة عامين.
وقال السفير حسين الخازندار، رئيس مجلس أمناء مؤسسة القلعة للمنح الدراسية، معلقا على الاحتفالية: “إن المؤسسة تستهدف حصول الفائزين بالمنحة على أفضل الدرجات العلمية في أهم وأعرق الجامعات العالمية، وأعرب عن اعتزازه بقدرة المؤسسة على مواصلة برنامج المنح الدراسية برغم التحديات الاستثنائية التي تمر بها الأنظمة التعليمية في شتى أنحاء العالم. وأضاف: “على مدار 18 عامًا من العمل الجاد، نجحت مؤسسة القلعة للمنح الدراسية في منح +215 منحة دراسية في 35 تخصص مختلف من +65 جامعة عالمية مرموقة لتخريج كوادر بشرية مؤهلة تشارك في دفع عجلة التنمية في مصر، وستستكمل المؤسسة رسالتها لدعم الطلاب المصريين المتميزين وتوفير فرص متميزة للتعليم عملًا بمبادئ المؤسسة والتزامًا منها بخلق قيمة مميزة لكل الأطراف ذات الصلة.”
وأكدت ياسمين الضرغامي، المدير التنفيذي لمؤسسة القلعة للمنح الدراسية، على أن المؤسسة حرصت منذ نشأتها على تنويع مجالات المنح الدراسية التي تقدمها للشباب المصري المتميز، ايمانًا منها بأهمية الاستثمار في تنمية قدراتهم العلمية في مختلف التخصصات. وقالت: “ان من مواطن القوى الأساسية لمؤسسة القلعة للمنح دعمها للنابغين في شتى المجالات، فالمؤسسة تركز على مجموعة متنوعة من التخصصات، وذلك لتوفير الفرص للشباب الراغبين في دراسة مجالات نادرة، جديدة، او غير تقليدية.”
واعربت علياء هيكل، الرئيس التنفيذي للشئون المالية للشركة المصرية للتكرير، عن فخرها بمشاركة الشركة المصرية للتكرير للعام السابع على التوالي في تقديم منح لشباب وشابات مصريين للتعلم في أفضل الجامعات الدولية ومشاركة خبراتهم لتطوير مجتمعاتهم، موضحةً أن الشركة تأخذ على عاتقها دعم المتفوقين علمياَ، ولا تبخل بتقديم أي دعم يسهم في تحقيق النهضة التنموية التي تشهدها البلاد، بما يساهم في بناء المجتمعات، وتعزيز فرص الشباب للحصول على وظائف متميزة.
وقالت هيكل: “إن هذه المبادرة تأتي في إطار التزام الشركة المصرية للتكرير بدورها المجتمعي كشريك استراتيجي في تنمية المجتمعات المحيطة بعملياتها ومنها منطقة مسطرد وشرق شبرا والخصوص. وتعد هذه المنح استكمالًا للجهود الحثيثة التي تبذلها الشركة من خلال برنامج “مستقبلي” الذي يهدف إلى دعم التعليم والارتقاء بمستوى المعرفة في مختلف المجالات”.
وعلقت غادة حمودة، رئيس قطاع الاستدامة والتسويق لشركة القلعة، على أهمية تركيز مبادرات التنمية المجتمعية على تطوير العملية التعليمية قائلة: “مع التطور المتلاحق والترابط الملحوظ في مشكلات العالم الحديث، أصبح نهج التعليم الشمولي والمهارات المتنوعة والابتكار والابداع من أهم عوامل تحقيق تنمية اقتصادية ومجتمعية متكاملة ومستدامة”. وتعليقًا على مرور 18 عام على المؤسسة بالرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي ظهرت خلال الأعوام الأخيرة: “فخورة باستمرارية وأثر المؤسسة في كسر الحواجز وزيادة الوعي والفرص وادماج تخصصات حديثة مثل التكنولوجيا المالية والهندسة الرقمية لمواكبة المشهد العالمي التنافسي والمساهمة في تشكيل جيل جديد من قادة الاعمال المتميزين”.
وأضافت حمودة: “أن جهود القلعة من خلال مبادراتها المجتمعية المختلفة لا تقتصر على تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفتح قنوات لاكتساب المعرفة والتعلم فقط، بل تسعى كذلك لتعزيز مبادئ الشمولية والمساواة وتنوع التغطية الجغرافية”. وأشادت بنجاح مؤسسة القلعة للمنح الدراسية في توفير فرص متساوية للشباب والشابات الواعدين للحصول على تعليم جيد لتشمل نحو 15 محافظة مع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة وتكافؤ الفرص بين الجنسين، علمًا بأن المستفيدات من برنامج مؤسسة القلعة للمنح الدراسية تمثلن 46% من إجمالي الحاصلين على المنح الدراسية.
جدير بالذكر أن القلعة وشركاتها التابعة كانت من أوائل الشركات الرائدة التي ركزت في برامجها للتنمية المجتمعية على تطوير المنظومة التعليمية على كافة الأوجه للمساهمة في الارتقاء بمستوى التعليم للطالب في جميع المراحل التعليمية بدءًا من مرحلة رياض الأطفال الى الدراسات العليا، حيث وصل عدد المستفيدين من برامج القلعة لتنمية الطاقات البشرية الى حوالي 54،200 مستفيد ومستفيدة حتى الان. وعلى مستوى الشركات التابعة، تعددت جهود الشركة المصرية للتكرير لتطوير المنظومة التعليمية لتشمل تقديم منح لمعلمي تلك المرحلة – برنامج “مستقبلي للمعلمين” وبرنامج نظارتي – حتى مراحل التعليم الجامعي والفني والماجستير من خلال تقديم منح برنامج “مستقبلي للطلبة” ومنح “مؤسسة القلعة للمنح الدراسية”، بالإضافة إلى تطوير 45 مدرسة. وتقدم الشركة برنامج “مستقبلي للطلبة والمعلمين” للقاطنين في المناطق المحيطة بالمشروع، وقد بلغ حصيلة المستفيدين من برنامج مستقبلي للطلبة والمعلمين 480 مستفيداً، حيث دعم برنامج مستقبلي للطلبة 153 طالب وطالبة منذ انطلاقه عام 2016، بينما حصل 6 طلاب على منح للدراسات العليا بجامعات دولية، كما حصل 106 طالب على منح تدريب فني بمعهد السالزيان “دون بوسكو”. وفيما يخص برنامج “مستقبلي للمعلمين” بلغ عدد المستفيدين من البرنامج 215 معلم ومعلمة منذ انطلاقه عام 2017.
دفعة مؤسسة القلعة للمنح الدراسية للعام الدراسي 2024\2025
المجال الجامعة الاسم
ماجستير في علوم السلوكية والبيانات جامعة وارويك أحمد رجب
ماجستير في القانون الضرائب كلية الملكة ماري بجامعة لندن رامي السيد
ماجستير في الاقتصاد جامعة وارويك مينا ملاك
المنح المقدمة من المصرية للتكرير
ماجستير في المالية كلية إدارة الأعمال بلندن كريم الأفندي
ماجستير في الدراسات القانونية الدولية جامعة نيويورك خالد البيه
ماجستير في التكنولوجيا المالية إمبريال كوليدج لندن منة الله أبو النجا
ماجستير في إدارة الهندسة الرقمية كلية لندن الجامعية ندى عبد المجيد
-انتهى-
يمكنكم مطالعة المجموعة الكاملة من البيانات الإخبارية الصادرة عن شركة القلعة من خلال أجهزة الكمبيوتر والتابلت وكذلك الهواتف الذكية عبر زيارة هذا الرابط: qalaaholdings.com/newsroom
شركة القلعة (كود البورصة المصرية CCAP.CA) هي شركة رائدة في استثمارات الطاقة والبنية الأساسية بمصر وأفريقيا، حيث تركز على إقامة المشروعات المسئولة ذات المردود الإيجابي المستدام على الاقتصادات والمجتمعات المحيطة بأعمالها، وذلك في قطاعات استراتيجية تتضمن الطاقة، والأسمنت، والأغذية، والنقل واللوجيستيات، والتعدين والطباعة والتغليف. المزيد من المعلومات على الموقع الإليكتروني: qalaaholdings.com
البيانات المستقبلية (إبراء الذمة)
البيانات الواردة في هذه الوثيقة، والتي لا تعد حقائق تاريخية، تم بنائها على التوقعات الحالية، والتقديرات وآراء ومعتقدات شركة القلعة. وقد ينطوي هذا البيان على مخاطر معروفة وغير معروفة، وغير مؤكدة وعوامل أخرى، ولا ينبغي الاعتماد عليه بشكل مفرط. ويجب الإشارة إلى أن بعض المعلومات الواردة في هذه الوثيقة تشكل “الأهداف” أو “البيانات المستقبلية” ويمكن تحديدها من خلال استخدام مصطلحات تطلعية مثل “ربما”، “سوف”، “يلتمس”، “ينبغي”، “يتوقع”، “يشرع”، “يقدر”، “ينوي”، “يواصل” أو “يعتقد” أو ما هو منفي منها أو غيرها من المصطلحات المشابهة. وكذلك الأحداث الفعلية أو النتائج أو الأداء الفعلي لشركة القلعة قد تختلف جوهريا عن تلك التي تعكسها مثل هذه الأهداف أو البيانات المستقبلية. ويحتوي أداء شركة القلعة على بعض المخاطر والشكوك.